رواية_قلبي_المتيم_بها بقلم دنيا
اشمعنا دي الي انت صبرت عليها مع انك جايبها من نفس المكان مش يكون ءءا
حازم فاق وخبط دماغو وقال لا متستعبطش انا عمري ما هحب وولا هحب واحدة انا واخدها من ديسكو
خلصت ندي وكانت
طلعت ندي واول ما شافت حازم صړخت بخجل وجريت علي الحمام ولاكت قبل ما تجري مسكها حازم وشدها ليه من وسطها
حازم وم اي الجمال ده كله مش حرام تخبيه عني كده
ندي حست برعشة وقالت بضعف لو لو سمحت ابعد عني
حازم بعد عنها بس همس في ودنها اول ما هنكتب الكتاب هنتمم جوازنا فاهمة
ندي حركت راسها پخوف وبعدين حازم بعد وراح يقعد ع كنبة تاني وهي اخدت الهدوم وجريت علي الحمام وحازم ابتسم عليها
نرجع ل سليم وليليان
سليم طلع هو وليليان اليخت وقعدو علي طربيزة فيها شموع وورد احمر كتير
ليليان بدعم انا سمعاك ي سليم
سليم اتنهد واتكلم كنت لما بسافر القاهرة واشتغل في الشركة فيه بنت جاتلي وكان فيها مواصفات انها تبقي السكرتيرة بتاعتي
فلاش باك
كان سليم فيه مكتبو ودخلت عليه واحدة القي نظرة عليها سليم وقالها بابتسامة اتفضلي اقعدي
سليم تمام هتسبيلي الملف بتاعك وهشوفو وهتجيلك مكالمة تلفون بكرا ب قراري
هاجر تمام
ومشيت باك
سليم كمل وعينتها فعلا في الشغل كانت رقيقة جدا وكانت دايما تحب تهزر معايا وفضلت قريبة مني ب الشهور لحد ما حبيتها واعترفتلها ب ده وهي فرحت جدا ووافقت بدون حتي تفكير وافتكرت انها بتحبني فعلا
وكانت بتفضل تطلب مني ب فلوس كتيره وكنت بديها لاني كنت بحبها ف طبيعي كانت اي حاجة بديهالها وفجأة بقيت بتكذب كتير وتحور ويظهر شخص في حياتها وكان اسمه مازن وده الي ضړب عليكي ڼار بس متقلقيش الاثنين دول مسيرهم حبل علي ايدي وكنت بفضل اسالها مين ده
سليم عيط ف وقال بحب انا دلوقتي بس عرفت اني محبتش قدك وولا هحب غيرك انتي مش بس مراتي انتي كل حاجة ليا حبيبتي
ليليان كلامو فرحها جدا وعرفت انو العوض من ربنا اجمل بكتير
سليم بحب مش عايزين نقطع اللحظة وكان محضر موسيقي يرقصو عليها وقال تسمحيلي ب الرقصة
ليليان بحب اكيد طبعا
مسك سليم ايديها وهي نامت علي د بحب وفضلو يرقص بيها
سليم بحب هنغير هدومنا وناكل بقا
ليليان ماشي
عند حازم
ندي انا هنام فين
حازم علي السرير
ندي ونت
حازم ببرود علي
السرير برضو
ندي پخوف ايه لا مينفعش طبعا
حازم احنا هنكتب الكتاب بكره ياعني كده كده انتي مراتي اهم حاجة بس