رواية نيران ظلمه لهدير نور كااااملة
والانحلال و دائما كانت تهدد عمها و والدها بانها مڼحله وسوف تجلب لهم الع ار كانت حياء في بادئ الامر تنتظر من والدها ان يدافع عنها فبرغم حبه لها واهتمامه بها الا انها تعلم ان والدها ضعيف الشخصية مع والدتها لذلك بالنهايه يأست منه وعلمت انه لن يستطيع ايقافها عما تفعله بها خرجت حياء من افكارها تلك تنتفض واقفه پذعر عندما انفتح باب غرفتها بقوة شعرت بالډماء تنسحب من عروقها فور رؤيتها ابن عمها عز الدين يدخل الي الغرفة بخطوات سريعة وقد ارتسم الڠضب فوق ملامح وجهه فقد كان كالبركان المشتعل مما بث الړعب بداخلها لكنها صړخت پألم عندما اندفع نحوها وقبضت يده علي شعرها يجذب خصلاته بقوة حتي ارجع رأسها الي الخلف صائحا پغضب بقي حته عيله ۏسخة زيك تعمل كل ده اخذت حياء تحاول مقاومته والافلات من بين قبضته لكن ما اصابها من ذلك الا انه قد شدد من قبضته حول شعرها يجذبه پعنف اكثر مما جعلها تصرخ پألم صاح عز الدين و والله ما اعرفه يا عز انا لكنه لم يتركها تكمل باقي جملتها قابضا علي وجنتيها بكف يده يعصرهم بشدة وهو يهمس في اذنها بفحيح غاضب متأملا ملامح وجهها المټألمة بعينين ثاقبه حادة وانتي بقي متعودة تجيبي رجاله متعرفهمش اوضتك هتوقع ايه غير كده من واحدة ۏسخة و رخيصة زيك ليكمل وهو يزيد من لكنه لم يتوقف عن صفعها حتي شعرت بوجهها يتخدر من شدة الالم ولم تعد تشعر بشئ همست له بغل فور توقفه عنه صفعها وهي تنظر في عينيه بتحدي و ڠضب بتضر بني ! والله لأهرب واجبلكوا الع ار زي ما انتوا طول عمركوا خايفين فقد عز الدين السيطرة علي اعصابه فور سماعه كلماتها تلك احكم
انفاسها بصعوبهبس بس لكنها هزت راسها بالموافقه بنهايه الامر فهي تعلم بان حياء لن تتحمل رؤيتها لها غادرت ناريمان الغرفه علي الفور تل حق بعز الدين بينما توجهت نهي نحو حياء علي الفور وهي تهتف بذ عرحياء حياء انتي كويسه ! جلست حياء ببطئ تبكي بهس تريه وهي تسعل بش دة بينما جلست بجوارها نهي الي صدرها نها بشدة في محاولة منها لتهدئتها وهي تهمس لها مهدئةاتنف سي يا حبيبتي اتنف سي براحه لكن علي عكس من ذلك اخذ انتحا بها يزداد بشدة مما جعل نهي لها قائلة بصوت ضعيف وهي تبكي هي الاخري علي حال صديقتهااهدي يا اهدي علشان خاطري متعمليش في نفسك كده ابتع دت عنها حياء وهي تمتم بصوت ضعيف من بين شهقا ت بكاءهاشوفتي شوفتي اللي حصلي يا نهي اجابتها نهي وهي تتأمل بأ لم وجهها المتو رم من شدة الصف عات التي تعر ضت لهاانا لسه عارفة والله انتي عارفه اني كنت عند بابا و اول ما عرفت جيتلك علي طول سألتها حياء من بين شهقا ت بكائها الحا دهوانتي انتي كمان صدقتي زيهم ان ممكن اعم ل حاجه زي دي ! اجابتها نهي علي الفور بصوت قاطعلا طبعا انا استحالة اصدق انك ممكن تعملي كده انا اعرفك اكتر من نفسي يا حياء انتي صاحبتي واختي ة وهي تبكي تشعر بداخلها بالامتنان لها علي ثقتها بها فهي الوحيده التي وثقت بها دونا عن الجميع همست حياء بصوت ضعيفمش عارفه اعمل ايه يا نهي انا تعبت محدش مصدقني اخذت نهي تربت علي ظهرها بحنا ن في محاولة منها لتهدئتهاوالله ربنا هيظهر الحقيقة ربنا مش هيسيبك لتكمل وهي لازالت تر بت علي ظهرها احكيلي ايه اللي حصل بالظبط يمكن نقدر نفهم ايه اللي حصل بالظبط و نلاقي حل بدأت حياء تقص عليها كل ما حد ث وكذ ب والدتها بقولها انها رأت ذاك الغرب يق بلها وتعر ضها للضر ب علي يدي عمهاوعندما وصلت الي ما حد ث
عز الدين مش كده ولا
زيهم انتي بس اللي متعرفهوش علشان متعملتيش معاه كتير عز حنين جدا هو يبان شديد بس والله اطيب واحد فيهم كلهم
ابت عدت عنها حياء تمتم